خبير الأعشاب
السيد
أحمد عبد المجيد ردمان الدبعي
خبير الأعشاب
السيد
ياسر أحمد عبد المجيد الدبعي
حاصل على ماجستير بالتغذية العلاجية
خبير الأعشاب
السيد
حاتم أحمد عبد المجيد الدبعي
لقد بدأ مركزنا في تقديم خدماته الاستشارية والعلاجية منذ وقت طويل، بحيث يعد وبكل فخر من رواد التداوي بالأعشاب وتصنيع المستحضرات الطبية في المنطقة العربية بأكملها.
فكان انتقال المعرفة العلمية والخبرة العلمية يتم عبر أجيال من جيل إلى جيل، إلى أن كانت انطلاقة مركزنا باعتماده على خلاصة المعرفة والخبرة المتوارثة وبشكله الحديث، فكانت هذه الانطلاقة في عدن / اليمن، سنة 1960 بحيث تم عمل أفضل مزيج من طب الأعشاب والطب الحديث، وكان الناتج مركزاً طبياً شاملاً ومتكاملاً، صمم بأحدث الطرق العلمية واستخدام أفضل الأساليب الطبية، وأفضل الأدوات والأجهزة المتطورة ليقدم الخدمات العلاجية بشقيها: الدوائي المصنع والطبيعي باستخدام مستخلصات الأعشاب والعسل وغيرها، فما كان من هذا المزيج بين الخبرة والمعرفة العلمية بالطرق التقليدية والطبيعية وبين الطب الحديث إلا نجاحاً منقطع النظير دوى صداه عبر الجزيرة العربية بأكملها واستمر النجاح إلى أن أعطى المركز أفضل ما عنده عبر تاريخه الطويل الموغل في القدم وحداثته الموغلة في التقدم والتطور.
فكان هذا العطاء هو خبير الأعشاب احمد عبد المجيد ردمان الدبعي الذي سبقته شهرته إلى دولة الإمارات العربية المتحدة، والتي نادته ليخفف عن أبناءها وكهولها عبء ومشقة السفر إلى اليمن فلقد لبى النداء وكان انتقاله لدولة الإمارات وكانت بداية عمله في إمارة عجمان سنة 1995. ومن ثم انتقل إلى أبوظبي وافتتح مركز الهلال الإماراتي للأعشاب به. وكان هذا الانتقال مدوياً في أرجاء الدولة كلها.
ومن ثم تم افتتاح فرع في دولة عُمان في العاصمة مسقط، وبعد ذلك تم افتتاح فرع في مدينة العين تحت إشراف الخبير ياسر أحمد عبد المجيد الذي أكمل بعد ذلك نهج والدة رحمه الله عليه وتم تقدم ملحوظ في مركز الهلال وإنتاج مستحضرات طبية عشبية جديدة أثبتت فعاليتها لدى كثير من الأمراض وخففت تعب وعبء على عاتق المرضى مما ساهم في تقدم وتتطور مركز الهلال الإماراتي للعسل والأعشاب وسوف نستمر بتطوير هذه المستحضرات وإنتاج مستحضرات عشبية جديدة تخدم المرضى وتشفيهم بإذن الله.
وقد أصبح مركز الهلال الإماراتي من المراكز المعتمدة في دولة الإمارات العربية المتحدة التي تداوي بالأعشاب وقد نلنا عدة شهادات تُثني على المركز وما حققه من مكانه في دوله الإمارات والدول العربية وذلك بسبب فضل الله عز وجل وجهود العاملين في مركز الهلال الإماراتي.