يُحارب انتفاخ الجفون والعينين ، كما يَمنحهما النضارة والحيويّة و يُهدّئ البشرة باختلاف أنواعها يستخدم بديلاً عن المُستحضرات التي تُستعمل لإغلاق مساماتِ البشرة ، حيث يُعدّ قابضاً طبيعيّاً لها يُحافظ على رطوبة البشرة ونضارتها ، كما يتخلّص من آثار الإرهاق الواضحة عليها يحمي البشرة من ظهور الحبوب ، كما يُنظّف مسامات البشرة بعمق من الأوساخ والزيوت المتراكمة يقلّل ظهور علامات التقدّم بالسنّ ، حيث يشدّ البشرة بشكلٍ واضح وفعال يَطرد الغازات من الجسم و يُقوّي عضلات المعدة ، حتّى تقوم بمهامها بالشكل الطبيعيّ يُعالج تناول ماء الزهر أيّ تشنّجات قد تُصيب الجسم ويقويّ الأسنان واللثة ويحميها من الالتهابات، كما يَتخلّص من رائحة الفم المزعجة يمنع تهيّج المعدة ، كما يُسهّل هضم الأطعمة الدّسمة والتخلّص من غازات البطن وحموضة المعدة والغثيان ، وذلك بخلطه بماءٍ دافىء ثمّ شربه بعد الأكل يُحارب المغص الذي قد يُعاني منه الأطفال الرضّع ، حيث يشعرون بالرّاحة أثناء نومهم بعد إعطائهم ملعقةً صغيرةً من ماء الزّهر